سألتها وحبات اللؤلؤ تتساقط من عينها
ومرارة الألم رسمت طريقا علي خدها
لكن الصمت الدامي كان عنوانها
وكأن الحسرة هي السائدة علي اشجانها
حاولت اهدئ من روعها
نظرت في عيني والدمع زاد جمالها
ثم اطرقت تنظر إلى الارض بوجهها
قالت وهي تجهش في البكاء
البسمة ذهبت بعيدا لحالها

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق