ما تغيرت
فقط
على نفسي إنطويت
مخافة
أن يسيح صبري
على الألم كرها
نعم
ولا زلت تجهل
مقدار ظلمك
ما تغيرت
فقط
تقوقعت
مخافة الغدر
و لا زلت
و لا زال قدري
يزيل من حولي
طوقي
أكثير علي
روحي لروحي
من الأقدار
هذا الشوق
أحبك كأول أنثى تزينت بها أحلامي .. احبك بجنون عاشق فتك به الإنتظار .. واحبك كآخر انثى ولدت بديواني .. ياطفلة قد سرقت النبض وملأت النبضات ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق