لا للضم .........
لا للضم. لا لصفقة القرن. لا للتطبيع لا للاحتلال.
أيها المناضلون الأحرار. أيها الفلسطينيون
صوت التاريخ يناديكم من القدس الجريحة ومن غزة المنكوبة
هل نسيتم معركة الكرامة الأولى؟
هل نسيتم معارك أطفال الحجارة
هل نسيتم أبطالا مرغوا كرامةصهييون
وقطعوا رؤؤش جنودها على شاطئ البحر الميت؟
لماذا توقفت هذه المقاومة ؟
هل لأن الخونة والعملاء وتجار السياسة
باعوا الوطن بكرسي وتاج وصولجان ؟
أم لأن تجار الدين باعوه بكعب حورية؟
أم لأن أصحاب المصالح ودعاة التطبيع
باعوه لترامب وعصابة صهيون الأشرار؟
أيها الأسرى أبطال معارك الكرامة وأطفال الحجارة
أيها الشهداء الذين كتبوا تاريخ المقاومة بمداد أحمر
أيها الوطنيون المقاومون المناضلون الأبطال
اننم البذور التي يحاول العنصري المحتل إخفاء معالمها
ومنعها أن تبرعم وتزهر وتثمر أبطالا يخوضون الف معر كة ومعركة حتى التحرير
انتم النجوم التي يحاول المحتل والمطبعون إطفاء نورها
التي ستبقى تنير الوطن حتى تحرقهم بنارها
أنتم البطون التي ستلد الجيل المقاوم المناضل
الذي سيحرر الأرض والإنسان من صهبون وعملائه
ويرفع راية النصر ويكتب التاريخ بمداد الصمود والمقاومة والنضال حتى تحرير الأرض والإنسان
لا للضم. لا لصفقة القرن. لا للتطبيع لا للاحتلال.
أيها المناضلون الأحرار. أيها الفلسطينيون
صوت التاريخ يناديكم من القدس الجريحة ومن غزة المنكوبة
هل نسيتم معركة الكرامة الأولى؟
هل نسيتم معارك أطفال الحجارة
هل نسيتم أبطالا مرغوا كرامةصهييون
وقطعوا رؤؤش جنودها على شاطئ البحر الميت؟
لماذا توقفت هذه المقاومة ؟
هل لأن الخونة والعملاء وتجار السياسة
باعوا الوطن بكرسي وتاج وصولجان ؟
أم لأن تجار الدين باعوه بكعب حورية؟
أم لأن أصحاب المصالح ودعاة التطبيع
باعوه لترامب وعصابة صهيون الأشرار؟
أيها الأسرى أبطال معارك الكرامة وأطفال الحجارة
أيها الشهداء الذين كتبوا تاريخ المقاومة بمداد أحمر
أيها الوطنيون المقاومون المناضلون الأبطال
اننم البذور التي يحاول العنصري المحتل إخفاء معالمها
ومنعها أن تبرعم وتزهر وتثمر أبطالا يخوضون الف معر كة ومعركة حتى التحرير
انتم النجوم التي يحاول المحتل والمطبعون إطفاء نورها
التي ستبقى تنير الوطن حتى تحرقهم بنارها
أنتم البطون التي ستلد الجيل المقاوم المناضل
الذي سيحرر الأرض والإنسان من صهبون وعملائه
ويرفع راية النصر ويكتب التاريخ بمداد الصمود والمقاومة والنضال حتى تحرير الأرض والإنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق