سأظل أروي قصة تصدح بالمعاني
تُجابي بالمحراب
شعوبَ الأرضِ تعاني من وكسةٍ
طارت مع الذباب
فلسطين تصرخ ألماً واسلاماه
فليس لهم مُجاب
والقدسُ تكبلت بالقيد والذلَ مهانةً
فمن يفتح لها الأبواب
ودموع الثكالى وعويلهم تدمي وجعاً
والنصرُ عنهم قد غاب
وسورية الجميلةِ فقدت حُسنها
من صمتِكُم يا اعراب
وليبيا تدفع ضريبةَ الموتِ عنوةً
دون إبداء الأسباب
وعراقُنا الحُبِ والسلام يضيع بعهركم
يا من عبدتم الأغراب
ويمن المحبة تكتب صرخةً مدويةً
وبطونكم لا تشبع يا أتراب
هذه الأسناد تعطي شرعة للحرب تنذر
دون أسباب
تلك العروبة قادةً تقودَ بعيرٍ في الحروب
كلهم أذناب
وستأتي جحافل التحرير من أوطاننا
لنصرٍ ترتقبهُ حِرابُ
فإنتظروا القادم من شعوب مقهورةٌ
من كل حرٍ للعدى لا يُهاب
ما عاش شعب في المهانةِ ساعةً
إلا بالكرامة هم أشهاب
تُجابي بالمحراب
شعوبَ الأرضِ تعاني من وكسةٍ
طارت مع الذباب
فلسطين تصرخ ألماً واسلاماه
فليس لهم مُجاب
والقدسُ تكبلت بالقيد والذلَ مهانةً
فمن يفتح لها الأبواب
ودموع الثكالى وعويلهم تدمي وجعاً
والنصرُ عنهم قد غاب
وسورية الجميلةِ فقدت حُسنها
من صمتِكُم يا اعراب
وليبيا تدفع ضريبةَ الموتِ عنوةً
دون إبداء الأسباب
وعراقُنا الحُبِ والسلام يضيع بعهركم
يا من عبدتم الأغراب
ويمن المحبة تكتب صرخةً مدويةً
وبطونكم لا تشبع يا أتراب
هذه الأسناد تعطي شرعة للحرب تنذر
دون أسباب
تلك العروبة قادةً تقودَ بعيرٍ في الحروب
كلهم أذناب
وستأتي جحافل التحرير من أوطاننا
لنصرٍ ترتقبهُ حِرابُ
فإنتظروا القادم من شعوب مقهورةٌ
من كل حرٍ للعدى لا يُهاب
ما عاش شعب في المهانةِ ساعةً
إلا بالكرامة هم أشهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق