مجلة الكترونية أدبية ثقافية فنية
وطني
عشقتك في
حروفي
وقوافي بحوري
وأختزلت العالم في
روابيك
في جبالك
وفي قدسك
وذكرياتك
عشرون عامًا
قضيتها
في طفولتي
وشبابي
وتوقف زمني
فلم يعد
لعقارب
الساعة من
دوران
وأربعون عامًا
تائة في غربة
تعشق
النسيان
أربعون خريفًا
في جب يوسف
إلى أن يحين
الأوان
يا وطني
كم تبقى
من عمري
كانسان
يا صاح
هي الحياة
تخدع أهل
البصائر
فكيف
بالولهان
أحبك كأول أنثى تزينت بها أحلامي .. احبك بجنون عاشق فتك به الإنتظار .. واحبك كآخر انثى ولدت بديواني .. ياطفلة قد سرقت النبض وملأت النبضات ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق