هى شابــة متزوجــة مِن زوج وقــور يحبهـــا ..
و لهــا عِــدّة أطفــال رغم صِغــر سنهــا ..
قطعة فنيــة صارخـة متمثلـة فى جســد ثائر بدلالها ..
محتشمــة فى مظهرهــا و هندامهـــا ..
تمطــر من العشـق و الطيــب أجمل روائهــا ..
من جمالها تغيــر مرآتهــا منها ..
التى تقف أمامهـا ..
حين تجد خصلات شعرها ..
تتطاير مع كل نفحة من سشوارها ..
و حين تضع لمسات الماكياج و الزينة لـ زوجهـا ..
الذى يحبهـــا ..
و يا له مِن يوم
فيــه أغضبهـــا ..
و لـم تلاقـى أحـداً تفرغ عنده همومهــا ..
و تشكى مشاكلها ..
حتى خرجت من بيتهــا ..
و مشيت تفكـر و تتأمل ما فى طريقها ..
و سرحت بعض الشئ حتى قادتها خطواتها ..
إللى بيت اختهــا ..
التى رحبت بهـا ..
و جلست معهـا ..
محاولة ان تساعدها ..
و تحل لها مشاكلها ..
حيث أنها الأخت الأكبر لها ..
و التى كل الأخـوة يحبونها..
و يحترمونها ..
كونهــا جريئة على طرح المشاكل و موضوعية حلولها ..
فـ يوكلون أمورهم لها ..
فـ شكت لها شكوتها ..
حتى نالت بالإقناع حجتها ..
و التى حازت على رضا و حب زوجهـا ..
فـ بـ الحــب شكرت أختهــا ..
التى يسرت الأمــور و وضعتهــا فى نصابهــا ..
و أصبحت تــلك الزوجــة فى بيتهــا ..
مثال يحتــذى فى جميل حبهــا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق