غمرت قلبي السعادة
ولفني الحنين
فؤادي العنيد بدقاته مسح
كل الأنين
ارتسمت ابتسامة الجمان
مع الرنين
زغاريد الفرح وأحمد الله
وصلت جباه صنين
بيضاء كثلج الصفاء في
الفؤاد
في حنايا الضلوع سعادة
اللقاء
تغفو على حكاية كالسهاد
زينها طيف المحبة
تعاهد النظر ان يحكي
رواية عمر
مضى بسنين بلحظة
من شوق حميم
ردد اللسان كلاما
غار العشق منه والهيام
هل يا ترى هي احلام
ام لقاء العمر بالمختصر؟
بالله عليك يا قدر
لا تجعل القلب ينفطر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق