تاهت مراكبي بين الامواج
الغارقة
و فاضت الدموع بحر
الاحزان
رحل الحلم للبعيد
و قطعت أوصال الدروب
لا عناوين
لا رسائل تبعث على الأمل
لا منديل معطر من رائحته
لذكرى
وحيدة بقيت ألملم دموع الخيبة
من حولي
جلست أدندن لحني الحزين على
الفراق
و شربت من كأس الخمر بيوم
النسيان
و قرأت على الوداع قصيدة
الهزيمة
عندما نام الجرح بعرش
قلبي
كانت لحظةٍ قاتلة
لحظة صار بمركبه بطريق
السفر
فتركني أسقطُ بإمتحان الحب
و العشق بيوم
الرسوب
فأعلنت من بين العشاق
فشلي و هزيمتي
أمام شاطئ
الوداع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق