في بلدي يمزج الموت بالموت (الخوف والجوع)
يبحث في سجل النسيان عن الخاود
سنين ألانتظار تأكل صبري
ووجه ألنهار كوجه ألليل
ألتحف ألصمت
عيناي تبحث في السماء
تفتش عن نجمه يجهلها العلماء
يتتبع النبض سريان دجله والفرات
يطوف بمراقد الاولياء
بين مأذن الجوامع
يبحث عن الخلاص
و مرارة النزوح
أقتات بقايا الامل
المصلوب في عيون النساء
اتوضاء بالشمش وتراب ألأرض
أسمع الله أكبر حي على الصلاه
اصلي ...و حجارة المسجد
تسأل عن الحال
وانا في لج الوجع أقيم صلاتي
سجودي وركوعي
وعيون تمتد لابواب السماء
يا سامع الدعاء
الله يا الله
متى يطرز وجه بلدي الفرح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق