لما الجفاء..
والكل راحل .
أوليس لك ميل للقاء
لما الجفاء...
والمسافة بيننا
لا تتطلب منا عناء
كن كسمرائي
كل مساء ...يكون لنا لقاء
كن كما النبض زمن التراخ
في كل حين
يصارع الموت
بحثا عن الحياة
يا أنت ...
يا من كتبتك في صمتي
قصيدة كل مساء
يا أنت....
يا من ناصرت بك
الشوق زمن الجفاء
وناصرت بك الصدق
زمن الرياء
يا أنت....
لما الجفاء
والكل راحل ...
اجعل زمان رحيلك
بداية لكل لقاء.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق