اني عشقتك وذاب هواي
في الاخطار ...
الى متى يبقى عذرك دون
اختياري ...
جف الدمع في المقل كما في
البحار ...
والبسمة تاهت وسط امواج
القفار ...
حل اليباب مذ رحلت واعلنت
الانتحار ...
وسط ذكريات الماضي بكل
اصرار ...
دونت لك بحروف ابجديتي
الأخبار ...
ليعلم الجمع اني وانت رغم
الاحبار ...
اننا متيمان من طلوع الفجر
لآخر النهار ...
منذ بدء التكوين كنت وكنت
بانتظار ...
كيف تهجر سكنا اعد لك في
ذاك الدار ...
ستبقى حبيبي مهما اختلفت
موازين البحار ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق