وَ نَاجِيْتُ رَبِّي سَمِيعَ النِّدَاءِِ
أَلاَ يَا إلاَهِي بَدِيعَ السَّمَاءِ
تَكُونُ بِسَلْمَى جَوَادَ اليَدَيْنَ جَزَيلَ العَطَاءِ
وَ تُغْنِي الحَيَاةَ بأَوْصَافِهَا
فَإِِنْ كُلُّ حُسْنٍ لَتِرْبٌ لَهَا
وَ إِنْ كُلُّ فَضْلٍ شَبِيهٌ بِهَا
وَ كُلُّ النُّعُوتِ تَجِيءُ لِسَلْمَى وَ تَدْنُو لَهَا
فَيَا رَبِّي آتِ لِسَلْمَى السَّلامَ
فَمَا فِي النّسَاءِ مَثِيلٌ لَهَا
لكُلِّ النّسَاءِ عَلَى الجسْمِ وَشْمُ
وَ سَلْمَى كَوَشْمٍ بِصَدْرِ النَّقَاءِ
وَ سَلْمَى بَرَاءُ البَرَاءِ
فإِنْ كَانَ يَا رَبُّ ذَنْبٌ لَهَا
فَحَمِلْنِي يَا رَبُّ أَوْزَارَهَا
وَ اَوْزَارَ مَنْ كُنَّ مِنْهَا حِذَاء
فَمَا ذَنْبُ سَلْمَى سِوَى أنَّهَا
بِصِدْقَ الهَوَى جَمَّلَتْهَا الحَيَاه
أَلاَ يَا إلاَهِي بَدِيعَ السَّمَاءِ
تَكُونُ بِسَلْمَى جَوَادَ اليَدَيْنَ جَزَيلَ العَطَاءِ
وَ تُغْنِي الحَيَاةَ بأَوْصَافِهَا
فَإِِنْ كُلُّ حُسْنٍ لَتِرْبٌ لَهَا
وَ إِنْ كُلُّ فَضْلٍ شَبِيهٌ بِهَا
وَ كُلُّ النُّعُوتِ تَجِيءُ لِسَلْمَى وَ تَدْنُو لَهَا
فَيَا رَبِّي آتِ لِسَلْمَى السَّلامَ
فَمَا فِي النّسَاءِ مَثِيلٌ لَهَا
لكُلِّ النّسَاءِ عَلَى الجسْمِ وَشْمُ
وَ سَلْمَى كَوَشْمٍ بِصَدْرِ النَّقَاءِ
وَ سَلْمَى بَرَاءُ البَرَاءِ
فإِنْ كَانَ يَا رَبُّ ذَنْبٌ لَهَا
فَحَمِلْنِي يَا رَبُّ أَوْزَارَهَا
وَ اَوْزَارَ مَنْ كُنَّ مِنْهَا حِذَاء
فَمَا ذَنْبُ سَلْمَى سِوَى أنَّهَا
بِصِدْقَ الهَوَى جَمَّلَتْهَا الحَيَاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق