الاثنين، 17 فبراير 2020

سلمى...بقلم الشاعر/أحمد بوقرّاعة.

وَ نَاجِيْتُ رَبِّي سَمِيعَ النِّدَاءِِ
أَلاَ يَا إلاَهِي بَدِيعَ السَّمَاءِ
تَكُونُ بِسَلْمَى جَوَادَ اليَدَيْنَ جَزَيلَ العَطَاءِ
وَ تُغْنِي الحَيَاةَ بأَوْصَافِهَا
فَإِِنْ كُلُّ حُسْنٍ لَتِرْبٌ لَهَا
وَ إِنْ كُلُّ فَضْلٍ شَبِيهٌ بِهَا
وَ كُلُّ النُّعُوتِ تَجِيءُ لِسَلْمَى وَ تَدْنُو لَهَا
فَيَا رَبِّي آتِ لِسَلْمَى السَّلامَ
فَمَا فِي النّسَاءِ مَثِيلٌ لَهَا
لكُلِّ النّسَاءِ عَلَى الجسْمِ وَشْمُ
وَ سَلْمَى كَوَشْمٍ بِصَدْرِ النَّقَاءِ
وَ سَلْمَى بَرَاءُ البَرَاءِ
فإِنْ كَانَ يَا رَبُّ ذَنْبٌ لَهَا
فَحَمِلْنِي يَا رَبُّ أَوْزَارَهَا
وَ اَوْزَارَ مَنْ كُنَّ مِنْهَا حِذَاء
فَمَا ذَنْبُ سَلْمَى سِوَى أنَّهَا
بِصِدْقَ الهَوَى جَمَّلَتْهَا الحَيَا
ه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حبّ المقدس.....بقلم الشاعر / جمعة المصابحي -بوح القلم-

  أحبك كأول أنثى تزينت بها أحلامي .. احبك بجنون عاشق فتك به الإنتظار .. واحبك كآخر انثى ولدت بديواني .. ياطفلة قد سرقت النبض وملأت النبضات ....