تأخذنى لهفتى للسؤال...
لما الحب في الخيال محال..
وأنا إليه كنت عاشق الليل..
سجين كلمة من شفاه الجمال...
لم أجد من لهفتى غير اللوم....
عن حق أكتسبته ذات يوم....
صار بعيد المنال....
وصرت له كما العاشق للصوم.....
نعم..لم أجد غير الأنتظار..
من الليل إلى النهار...
كى أبحر فى ذكرى عشق...
كان غرام من نار....
إلى متى.....
تأخذنى وحدتى إلى الجنون...
حيث لا يوجد غير الظنون...
ولهفة لترك الحياة وما عليها...
بديلا لكل اسألة الجنون...
أراها.تبتعد ملىء قدميها...
تسرع مسرعة بهجرها...
ملت السطر والكلمة...
لتحتضن الجديد بشغفها...
خيالى يأخذنى لطيفها..
حيث الندى فى حبها...
ويستعجب لحرف صار نكره..
ويعكنن هوا دربها.....
إلى متى أنتظر ردها...
هل حين اتذكر صفوها..
أم حين أكون ذكرى الحب..
حين حديث وحدتى فى هجرها...
..............
لما الحب في الخيال محال..
وأنا إليه كنت عاشق الليل..
سجين كلمة من شفاه الجمال...
لم أجد من لهفتى غير اللوم....
عن حق أكتسبته ذات يوم....
صار بعيد المنال....
وصرت له كما العاشق للصوم.....
نعم..لم أجد غير الأنتظار..
من الليل إلى النهار...
كى أبحر فى ذكرى عشق...
كان غرام من نار....
إلى متى.....
تأخذنى وحدتى إلى الجنون...
حيث لا يوجد غير الظنون...
ولهفة لترك الحياة وما عليها...
بديلا لكل اسألة الجنون...
أراها.تبتعد ملىء قدميها...
تسرع مسرعة بهجرها...
ملت السطر والكلمة...
لتحتضن الجديد بشغفها...
خيالى يأخذنى لطيفها..
حيث الندى فى حبها...
ويستعجب لحرف صار نكره..
ويعكنن هوا دربها.....
إلى متى أنتظر ردها...
هل حين اتذكر صفوها..
أم حين أكون ذكرى الحب..
حين حديث وحدتى فى هجرها...
..............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق