إمرأة من رماد...للشاعر / يزن حاج حسن.

أسيدتي ما الفن وأديمك مرتسمٌ على أشرعة الذكريات
أقديستي ما الفلسفة في محضر الخرافات
أغاليتي ما الحب في عصور الترهات
أحبيبتي مالوعة ماشوق ما لأبجديات
لطالما أُبتدِع الفن لنحتك وعرفت الهندسة لتصميم ما تريدين من حلا
وعرف التصوير الفوتوغرافيُ إذ البدر علينا طلا
لطالما كنتي مصيادة الفرسان وللعشاق رجيّف الذلا
فانعم العلم لكي عبداً موصد بجوامع غلا
أرتجي إجابةٌ أمن ما إنسان بمحرابك ما صلا؟
أليس الشوق كفيلٌ بديل ما يصلا؟
أفايا عزيزة المقلا
من هنا وهناك ضفاف تتجرع القبلا