ضاع عمري
في صراخ الأمل
لندائه اتذلل
فاختفى ولم
يعد له أثر
أبحث عنه
في كل مكان
فلم اجد له
سكن اوعنوان
أفني عمري
في خدمة البشر
أساعد الضرير
وأكافح المرير
لم اعرف
بالحياة ظلا
لكني حرة أصيلا
لن انتمي للخداع
ولن اكن له بصيلا
أمشي مستقيم
متمسك بالدين والقيم
في قلبي غمام
يجعلني لا أرى الحمام
وهو يعلو لينشر السلام
في بلاد العرب و الإسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق