مُذ عرفْتُكِ كانَ مَوْلدِى
فيه تصَافَحَ حاضرى وغَدِى
ورحَلَت عنِّى أحزَانِى فجأةً
دون إنذارٍ أو موعِدِ
وذابت كل ألآمِى بغتةً
بين طيَّاتِ ماضٍ سرْمَدِى
وجاءت الدنيا تسْعَى مُهَلِّلَةً
فبسطت أحلامِى ملك يَدِى
واختلطت عيْنَاىَ بجلال وجهكِ
فشاهدت أمالى بجلالِ المشهدِ
عندئذٍ أدركت معنى الحياةِ
من المحيا وإلى المرقدِ
أحسَسْت فيكِ طعم الهوى
فبك حبيبتِى إليك أقتدِى
نعم أنت حبيبتى ولازلتِ
لمحراب عشقِى دليلى وفرقدِى
فمذ عرفتك عرفت نفسِى
تعلمت مسعاىَ وعَلِمت مقصدِى
فيه تصَافَحَ حاضرى وغَدِى
ورحَلَت عنِّى أحزَانِى فجأةً
دون إنذارٍ أو موعِدِ
وذابت كل ألآمِى بغتةً
بين طيَّاتِ ماضٍ سرْمَدِى
وجاءت الدنيا تسْعَى مُهَلِّلَةً
فبسطت أحلامِى ملك يَدِى
واختلطت عيْنَاىَ بجلال وجهكِ
فشاهدت أمالى بجلالِ المشهدِ
عندئذٍ أدركت معنى الحياةِ
من المحيا وإلى المرقدِ
أحسَسْت فيكِ طعم الهوى
فبك حبيبتِى إليك أقتدِى
نعم أنت حبيبتى ولازلتِ
لمحراب عشقِى دليلى وفرقدِى
فمذ عرفتك عرفت نفسِى
تعلمت مسعاىَ وعَلِمت مقصدِى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق