إني أغوى فضاضة حب سلمى تماديا
هل تراني وصلتها أم دعاني مناديا
قابلتني بنظرة. ذاب فيها فؤاديا
لست أنسى بعادنا كان جرما وساديا
وطريدا مناجيا من هواك مجافيا
لست أنسى بأنني قد بليت حداديا
هل فداك تمنعا. عانقته. الاعاديا
رب جرم منعته. من خطايا اعتقاديا
خنت قلبي ركلته وقبلت ابتعاديا
هل سيحلو بقاؤه أم عشقت سواديا
حين كنت أخاله. في العوالي اتقاديا
عاشقون كأنهم عابرون بواديا
مبحرون بحبهم يفتحون نواديا
في الدموع. تألما في الفراق تفاديا
في سكون رميته عن وجود محاديا
في سهاد أطعتك في خيال مقاضيا
هل تراني وصلتها أم دعاني مناديا
قابلتني بنظرة. ذاب فيها فؤاديا
لست أنسى بعادنا كان جرما وساديا
وطريدا مناجيا من هواك مجافيا
لست أنسى بأنني قد بليت حداديا
هل فداك تمنعا. عانقته. الاعاديا
رب جرم منعته. من خطايا اعتقاديا
خنت قلبي ركلته وقبلت ابتعاديا
هل سيحلو بقاؤه أم عشقت سواديا
حين كنت أخاله. في العوالي اتقاديا
عاشقون كأنهم عابرون بواديا
مبحرون بحبهم يفتحون نواديا
في الدموع. تألما في الفراق تفاديا
في سكون رميته عن وجود محاديا
في سهاد أطعتك في خيال مقاضيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق