سأرتـــــادُ وَكنَــــــكِ يــــــا آسِـــرَه
وأنـــتِ عــلـــى غِــــرَّةٍ سَــــــادِرَه
وأُزري بِــأسبــابِــكِ المُــوصَـداتِ
خَيَـــــالًا سِـــوَى سُتـــرَةٍ ســاتِــرَه
إذا فضَّ منــــــكِ انسِــدالُ الــدُّجَى
مَفاتِـــــنَ جُنَّـــــتْ عَـن السَّـامِــرَه
وألثُــــمُ خَدَّيـكِ عِنـْــدَ افتِــرارِ الــ
لَمَى عَن مـبَاسِمِــكِ البــــاهِــــــرَه
وأشْتَفُّ مِن ناهِــــدَيكِ انفِغـامَ الشـ
ــشَذا نَـــــدَّ عَــن زَفـــرَةٍ فائِـــــرَه
وتُورِدُنــــي خَطَـراتُ النسـيــــــمِ
مَـــوارِدَ لِلـغَيــْــــرَةِ النَّـــــــاغِــرَه
يُــداعِبُ جَفنَيـــكِ بَــــدرٌ سكــوبٌ
وتَعتَـــــــــادُكِ النَّـــســمَةُ العابِـرَه
شَبـوبٌ لَهَـــــــا فـي خَلايـــا دَمـي
تَتــــابُـعُ أنــْــفــاسِـــكِ المائـــِـــره
لَهَــــــــا بَـينَ قَلــبي أُوامٌ نَسُـــوفٌ
وعِنْـــدَ اضْطِـرامِ الحَنــايـَـا تِــرَه
تَعَالَي فماضي عُهـُـــــودي رُفاتٌ
وبِيـــــــــدٌ وآلٌ علَـــى واغِــــــرَه
تَعالِي نَلُــــذْ في هَـجيــــرِ المُلِمَّـــا
تِ بالـــدَّوْحِ والــرَّوضَةِ العـاطِرَه
يُدَغدِغُها الطَّيرُ عِنْدَ ارفِضاضِ الـ
ــضِّيــــَــاءِ وتَحضنُهـــــا النَّاشِـره
تَـــدانَي نَحُـل مَــوجَــةً مِن شُعَـاعٍ
يُرَقرِقُهَـــــا الوَجـــدُ في السَّاهِـــرَه
لَيَـــــالـيــكِ خَمْــــرٌ وشَدوٌ وشَــوقٌ
وشَبَّـــــــابَةٌ بـــالأسَـــــا زامِـــــرَه
وإطلالَـــــةٌ مِنْ ظِلالِ الغُيــــــوبِ
علـى وَقْـــدَةِ القَلــــبِ في النَّــاقِـرَه
وأنـــتِ عــلـــى غِــــرَّةٍ سَــــــادِرَه
وأُزري بِــأسبــابِــكِ المُــوصَـداتِ
خَيَـــــالًا سِـــوَى سُتـــرَةٍ ســاتِــرَه
إذا فضَّ منــــــكِ انسِــدالُ الــدُّجَى
مَفاتِـــــنَ جُنَّـــــتْ عَـن السَّـامِــرَه
وألثُــــمُ خَدَّيـكِ عِنـْــدَ افتِــرارِ الــ
لَمَى عَن مـبَاسِمِــكِ البــــاهِــــــرَه
وأشْتَفُّ مِن ناهِــــدَيكِ انفِغـامَ الشـ
ــشَذا نَـــــدَّ عَــن زَفـــرَةٍ فائِـــــرَه
وتُورِدُنــــي خَطَـراتُ النسـيــــــمِ
مَـــوارِدَ لِلـغَيــْــــرَةِ النَّـــــــاغِــرَه
يُــداعِبُ جَفنَيـــكِ بَــــدرٌ سكــوبٌ
وتَعتَـــــــــادُكِ النَّـــســمَةُ العابِـرَه
شَبـوبٌ لَهَـــــــا فـي خَلايـــا دَمـي
تَتــــابُـعُ أنــْــفــاسِـــكِ المائـــِـــره
لَهَــــــــا بَـينَ قَلــبي أُوامٌ نَسُـــوفٌ
وعِنْـــدَ اضْطِـرامِ الحَنــايـَـا تِــرَه
تَعَالَي فماضي عُهـُـــــودي رُفاتٌ
وبِيـــــــــدٌ وآلٌ علَـــى واغِــــــرَه
تَعالِي نَلُــــذْ في هَـجيــــرِ المُلِمَّـــا
تِ بالـــدَّوْحِ والــرَّوضَةِ العـاطِرَه
يُدَغدِغُها الطَّيرُ عِنْدَ ارفِضاضِ الـ
ــضِّيــــَــاءِ وتَحضنُهـــــا النَّاشِـره
تَـــدانَي نَحُـل مَــوجَــةً مِن شُعَـاعٍ
يُرَقرِقُهَـــــا الوَجـــدُ في السَّاهِـــرَه
لَيَـــــالـيــكِ خَمْــــرٌ وشَدوٌ وشَــوقٌ
وشَبَّـــــــابَةٌ بـــالأسَـــــا زامِـــــرَه
وإطلالَـــــةٌ مِنْ ظِلالِ الغُيــــــوبِ
علـى وَقْـــدَةِ القَلــــبِ في النَّــاقِـرَه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق