نَعيشُ فَوقَ رَصيفِ الأماني
مَرةً يَلهو بِنَا سَاخِرّا
ومَراتٍ يُعَانِدُ شَكوَانا
عِنادَ الضُحىَ لِلظُهيرَةِ
لا يَطولُ وإن طَالَ غَابَت شَمسُهُ بلا انتِظَار
نَحزَنُ أحيَاناً بلا وَجعٍ
مِن ظَنٍ انّنَا حضُورُ باقٍ فحُضُورُنا
بَعدَ الغِيابِ....غيابُ
طَريقُ النِّدَاء مَوصُولٌ بِشَوقٍ
لا عِتَابَ يُرجِعُهُ
ولا بِالّلومِ يَبقى وَشمُهُ سَرابَاً
فَوق الرَصِيفِ عُرَاةُ
انْفَاسُنا لِلنُورِ هَديرُ ما تَبقّى وانْبِثَاقُ
مَرةً يَلهو بِنَا سَاخِرّا
ومَراتٍ يُعَانِدُ شَكوَانا
عِنادَ الضُحىَ لِلظُهيرَةِ
لا يَطولُ وإن طَالَ غَابَت شَمسُهُ بلا انتِظَار
نَحزَنُ أحيَاناً بلا وَجعٍ
مِن ظَنٍ انّنَا حضُورُ باقٍ فحُضُورُنا
بَعدَ الغِيابِ....غيابُ
طَريقُ النِّدَاء مَوصُولٌ بِشَوقٍ
لا عِتَابَ يُرجِعُهُ
ولا بِالّلومِ يَبقى وَشمُهُ سَرابَاً
فَوق الرَصِيفِ عُرَاةُ
انْفَاسُنا لِلنُورِ هَديرُ ما تَبقّى وانْبِثَاقُ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق