طُغيانُ البلهاء
زوارقُ الموتْ
فٍعلُ موجٍ
غبي
زائدِةٌ حُمولتهُ
عشرون ربيعا
أربعة عشر ربيعا
غرق
رصاصة
قهر
فقر
لا فرق
يجمعهم موت
قَسري
غالبيةٌ صامتة
مثلي....
فارس لا جواد
يمتطيه
جراب سيف
خواء
يَستصرخُ أُمةٍ
بَكماء
سأكتب وجعي
على صخرة
سَتُنبت
الزعتر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق