كفى حصارا
رأيت البحر باختصار
مللت من الخيار
بين الحجر
والخروج للخطر
تبا لزمن الوباء
الذي أصبح فيه
الهاتف هو الصلة
سئمت الوحدة
وذكر الوباء بحدة
أريد السفر والتمتع بالبحر
فالجو حار
لا أحد يعلم أين المسار
هل يزول الخطر
أم نتمم حياتنا في الحجر
أبلغ سلامي للبحر
والماء يجري تحت الصخر
أنا في انتظار رفع الحظر
لأرى الحياة واستبشر
ذاك الأمل يرفع عنا
الأمراض والعلل
رأيت البحر باختصار
مللت من الخيار
بين الحجر
والخروج للخطر
تبا لزمن الوباء
الذي أصبح فيه
الهاتف هو الصلة
سئمت الوحدة
وذكر الوباء بحدة
أريد السفر والتمتع بالبحر
فالجو حار
لا أحد يعلم أين المسار
هل يزول الخطر
أم نتمم حياتنا في الحجر
أبلغ سلامي للبحر
والماء يجري تحت الصخر
أنا في انتظار رفع الحظر
لأرى الحياة واستبشر
ذاك الأمل يرفع عنا
الأمراض والعلل

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق