الشعر يا صديقي
شيء من الخيال
كالطفل في احضاننا
...لكنه
يصارع الجبال
...وانه
سيرا على الرمال
نكتب فيه اسمنا
نرسم فيه حلمنا
...لكنه
سيختفي عند الزوال
فليس من قصيدة
تنافس الاطلال
ولا هناك شاعر
في قصص الابطال
فالشعر يا صديقي
شيء من الخيال
ياخذنا الشعر له
كدميه تجتذب الاطفال
...يهدي لنا السماء
...ويجلب النساء
يجعلنا الهه للحب والوفاء
...لكنه
يرحل في عجال
يدخلنا في عالم الاحلام
فنعشق الكلام
معصوبة اعيننا
نسير في الظلام
فتصبح الدنيا لنا
ونمسك المحال
فالشعر يا صديقي
شيء من الخيال
====================
حسان الامين
وَبِالْشِّعْر يَاصَدِيْقِي
نَصْنَع الْاهْوَال
وَنَخُوض وَنُجازَف
وَنَعْمَل الحقيقة
من الخيال
وَنَرْسُم بِه
وَاحَة فِي الْرِّمَال
فَلَوْلَا الْشِّعْر لسَجَنت
مَشَاعِرَنَا
وَيَسْتَخِف فِيْنَا
بِكَلَام او حَرْف يُقَال
نَدْخُل فِي حُلْم
وَنَحْسَبُه حَقِيْقَة
وْنِمْشِي
فِي اوْدَيَة وَجِبَال
من غنينا يا فؤادي
لا تسل اين الهوى
كتبنا في قصص العشق
كتب
وسهرنا ليال طوال
صارعنا وصُرعنا
ونظلُ نَكتُبَ
ونَرتجلَ ألشعرَ
ونَصدحَ بهِ
إن كُنا في حُزنٍ
أو بأحسَنِ حال
فَمنذُ أقدَمُ العصُورُ
تَغَنى بِهِ أجدادُنا
وكانَّ يُزيدُ حياتُهم
رَونَقٌ وَجَمَال
فَلَوْلَا الْشِّعْر
لِمَا بُنِيَت حَضَارَات
وَدُوَل
وَلَوْلَاه مَا كَان لِلْعِرَب
مِرْبَدا وَرِجَال
شيء من الخيال
كالطفل في احضاننا
...لكنه
يصارع الجبال
...وانه
سيرا على الرمال
نكتب فيه اسمنا
نرسم فيه حلمنا
...لكنه
سيختفي عند الزوال
فليس من قصيدة
تنافس الاطلال
ولا هناك شاعر
في قصص الابطال
فالشعر يا صديقي
شيء من الخيال
ياخذنا الشعر له
كدميه تجتذب الاطفال
...يهدي لنا السماء
...ويجلب النساء
يجعلنا الهه للحب والوفاء
...لكنه
يرحل في عجال
يدخلنا في عالم الاحلام
فنعشق الكلام
معصوبة اعيننا
نسير في الظلام
فتصبح الدنيا لنا
ونمسك المحال
فالشعر يا صديقي
شيء من الخيال
====================
حسان الامين
وَبِالْشِّعْر يَاصَدِيْقِي
نَصْنَع الْاهْوَال
وَنَخُوض وَنُجازَف
وَنَعْمَل الحقيقة
من الخيال
وَنَرْسُم بِه
وَاحَة فِي الْرِّمَال
فَلَوْلَا الْشِّعْر لسَجَنت
مَشَاعِرَنَا
وَيَسْتَخِف فِيْنَا
بِكَلَام او حَرْف يُقَال
نَدْخُل فِي حُلْم
وَنَحْسَبُه حَقِيْقَة
وْنِمْشِي
فِي اوْدَيَة وَجِبَال
من غنينا يا فؤادي
لا تسل اين الهوى
كتبنا في قصص العشق
كتب
وسهرنا ليال طوال
صارعنا وصُرعنا
ونظلُ نَكتُبَ
ونَرتجلَ ألشعرَ
ونَصدحَ بهِ
إن كُنا في حُزنٍ
أو بأحسَنِ حال
فَمنذُ أقدَمُ العصُورُ
تَغَنى بِهِ أجدادُنا
وكانَّ يُزيدُ حياتُهم
رَونَقٌ وَجَمَال
فَلَوْلَا الْشِّعْر
لِمَا بُنِيَت حَضَارَات
وَدُوَل
وَلَوْلَاه مَا كَان لِلْعِرَب
مِرْبَدا وَرِجَال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق